أخبار ومتابعاتمنوعات

فى ساعات الغروب من شهر رمضان المبارك

كتب د محمد عبد الرحيم البيومي  عميد أصول الدين الزقازيق

فى ساعات الغروب من الجمعة الثانية من شهر رمضان والتى يستجيب الله فيها الدعاء.

اللهم صل وسلم وبارك علي سيدنا محمد وعلى آله وصحبه؛صلاة قوة وعفو وعافية ومدد،تحمي بها الروح والجسد،والأهل والمال والولد،ولا يقدر بها علينا أحد،وتحفظنا بها من العين والجن والشر والسحر والحسد،ولا يحصر نورها الحد والعدد،بحق قل هو الله أحد.الله الصمد لم يلد.ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد،،،، «اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وعَلى آلِ مُحَمَّدٍ، كَما صَلَّيْتَ عَلى إبْراهِيمَ وعَلى آلِ إبْراهِيمَ، إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، وبارِكْ عَلى مُحَمَّدٍ وعَلى آلِ مُحَمَّدٍ، كَما بارَكْتَ عَلى إبْراهِيمَ وعَلى آلِ إبْراهِيمَ، إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ».

‏اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ومولانا محمد وعلى آله وصحبه عدد حروف القرآن حَرْفاً حَرْفاً، وعدد كل حرف ألْفا ألْفا، وعدد صفوف الملائكة صفا صفا، وعدد كل صف ألْفا ألْفا، وعدد الرمال ذرة ذرة، وعدد كُلِّ ذرة ألْفَ ألْفِ مرة، عدد ما أحاط به علمك وجرى به قلمُك، ونفذ به حكمُك، في برك وبحرك وسائر خَلقك، اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ومولانا محمد وعلى آله وصحبه حق قدره ومقداره العظيم

«اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وعَلى أهْلِ بَيْتِهِ وعَلى أزْواجِهِ وذُرِّيَّتِهِ، كَما صَلَّيْتَ عَلى إبْراهِيمَ وآلِ إبْراهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، وبارِكْ عَلى مُحَمَّدٍ وعَلى أهْلِ بَيْتِهِ وأزْواجِهِ وذُرِّيَّتِهِ، كَما بارَكْتَ عَلى إبْراهِيمَ وآلِ إبْراهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ».

 

اللَّهُمَّ صَلِّ وَسُلِّمَ عَلَى عبْدِكَ ونبيِّكَ وحبيبِكَ سيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، وَعَلَى إخْوَانِهِ، وآَلِهِ، صَلَاةً وسَلَامًا نَقْرَعُ بِهِمَا أَبْوَابَ جِنَانِكَ، ونَسْتَجْلِبُ بِهِمَا أَسْبَابَ رِضْوَانِكَ، وَنُؤَدِّي بِهِمَا بَعْضَ حَقِّهِ عَلَيْنَا، بِفَضْلِكَ وَإِحْسَانِكَ، آمِينَ.

 

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدِ، وعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدِ، وَهَبَ لَنَا اللَّهُمَّ مِنْ رِزْقِكِ الْحَلَالِ الطَّيِّبِ الْمُبَارَكِ، مَا تَصُونُ بِهِ وُجُوهَنَا عَنْ التَّعَرُّضِ إِلَى أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ، وَاجْعَلْ لَنَا اللَّهُمَّ إِلَيْهِ طَرِيقًا سَهْلًا، مِنْ غَيْرِ تَعَبٍ، وَلَا نَصَبٍ، وَلَا مِنَّةٍ، وَلَا تَبِعَةٍ، وَجَنِّبْنَا اللَّهُمَّ الْحَرَامَ حَيْثُ كَانَ، وَأَيْنَ كَانَ، وَعِنْدَ مَنْ كَانَ، وَحُلْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ أَهْلِهِ، وَاقْبِضْ عَنَّا أَيْدِيَهُمْ، وَاصْرِفْ عَنَّا قُلُوبَهُمْ، حَتَّى لَا نَتَقَلَّبَ إِلَّا فِيمَا يُرْضِيكِ، وَلَا نَسْتَعِينَ بِنِعْمَتِكِ إِلًّا فِيمَا تُحِبُّ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.

 

اللهم صلِّ على سيدِنا محمدٍ صلاةً تُنْجيِنا بها من جميع الأهوال والآفات، وتُفَرِّجُ بها عنَّا جميعَ الكُرُبات، وتَقضِي لنَا بها جميعَ الحاجات، وتُطَهِّرُنَا بها مِن جميعِ السيئات، وتَرفَعُنا بها عندكَ أَعلَى الدرجات، وتُبَلِّغُنَا بها أَقْصَى الغاياتِ مِن جميعِ الخيراتِ في الحياةِ وبعد المماتِ يا رب العالمين.

 

اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ عَدَدَ كَمَالِ اللهِ وَكَمَا يَلِيقُ بِكَمَالِهِ.

 

اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ عَدَدَ إِنْعَامِ اللهِ وَإِفْضَالِهِ.

 

اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ كَمَا لَا نِهَايَةَ لِكَمَالِكَ وَعَدَّ كَمَالِهِ.

 

اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ صَلَاةً تَلِيقُ بِجَمَالِهِ وَجَلَالِهِ وَكَمَالِهِ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ، وَأَذِقْنَا بِالصَّلَاةِ عَلَيْهِ لَذَّةً وَصَالِهِ.

 

اللهم صلّ على سيدِنا محمدٍ صلاةً تملأُ بها خزائنَ السّمواتِ والأرضِ نورا، وتجعلُها لنا وللمومنينَ والمومناتِ فرَجَا وفرَحَا وسرورا، وعلى آله وصحبه وسلم تسليما..

زر الذهاب إلى الأعلى