أخبار ومتابعاتثقافة وابداع

بوابة يوتوبيا تهنيء الإعلامية آية عبد الرحمن لحصولها على الماجستير في المسرح

تهنيء بوابة يوتوبيا الباحثة الإعلامية آية عبد الرحمن شاهين المعيدة بقسم الإعلام التربوي تخصص (مسرح)

 

كلية التربية النوعية – جامعة القاهرة

وذلك لحصولها على درجة الماجستير في المسرح ،

 

 

وقد تكونت لجنة المناقشة والحكم كالتالي:

1- أ.د. محمد شيحة

أستاذ الدراما والنقد بالمعهد العالي للفنون المسرحية

( مشرفًا ومناقشَا)

2-أ.د منى سعيد الحديدي

 

أستاذ الإذاعة والتلفزيون ووكيل الكلية الإعلام الأسبق – كلية الإعلام – جامعة القاهرة

(مناقشًا خارجيًا و رئيس اللجنة )

3- أ.د. راندا محمود رزق

رئيس قسم الإعلام التربوي – كلية التربية النوعية – جامعة القاهرة ( مناقشًا داخليًّا)

 

وقد خرجت الباحثة بنتائج مهمة من خلال بحثها أبرزها :

 

1- مسرح الطفل لكي يقم بدوره التربوي أو التوعوي المأمول لابد أن سيكون له دور ملموس في الواقع ، وبخاصة في ظل توجيهات السيد الرئيس للارتقاء بدوره وتطويره.

2- جاءت غالبية النصوص المسرحية التي قدمها المسرح القومي للطفل غير متسقة ولا تعبر عن الواقع السيتسي والاجتماعي الذي عاشه المجتمع المصري خلال فترة الدراسة 2011ـ2020 .

3- ناقشت النصوص المسرحية عينة الدراسة مجموعة من القضايا والقيم الأخلاقية منها الأمل والصمود، والقدرة على تخطي الصعاب، وأهمية وضرورة تقبل الآخر، وحب الوطن، والانتماء ولكن للأحداث التاريخية فقط وليست الأحداث الواقعية التي تمر بها في فترة الدراسة.

4- النصوص المقدمة في المسرح القومي للطفل لا تحدد الشريحة المستهدفة ، هل هي مرحلة الطفولة المبكرة، أو المتوسطة أو المتأخرة التي تعرف ببداية المراهقة؟

5- لجأت بعض المسرحيات إلى الوعظ المباشر، وهو من العيوب الخطيرة التي يقع فيها بعض كتّاب المسرح، لأن الخطاب الوعظي المباشر يفقد العمل فنيته، ويحول دون وصوله إلى المتلقي بالشكل المناسب.

6- لم يهتم بعض الكتاب بتحديد الفواصل الزمنية أو العمرية التـي يوجهـون إليهـا خطابهم المسرحي، مع أن كل مرحلة من مراحل الطفولة لها اهتماماتها ومتطلباتها وحاجاتها الموضوعية والفنية، وقد أدى ذلك إلى نوع من الخلـط، فجـاءت لغـة بعض المسرحيات وخطابها ومضامينها غير متوافقـة مـع المراحـل العمريـة المناسبة.

7- لم نجد غير نسبة ضئيلة من المسرحيات التي تعبر عن مشاكل وموضوعات تخص الطفولة، برغم ما تمثله مـن أهمية في ثقل شخصة الطفل وتهذيبه طبقا للدور المهم الذي يلعبه مسرح الطفل.

8- بالرغم من الجهود التي بذلها بعض الشعراء في كتابـة المـسرحية الـشعرية للأطفال، إلا أنها غير كافية، ولا تزال الحاجة ماسة إلى مضاعفة الرصـيد وإلـى استقطاب الشعراء إلى هذا اللون من الإبداع.

زر الذهاب إلى الأعلى